سلاف فواخرجي تتحدث عن كل شيء في قصر الكلام
فنانة أقل ما يقال عنها أنها عملاقة في التمثيل فأعمالها تشهد لها ولكنها أيضا عملاقة في مواقفها ولا تتردد في التعبير عن رأيها ليس كفنانة لها جماهيرية واسعة في سوريا والوطن العربي بل كمواطنة من حقها إعطاء رأيها فيما يتعلق بوطنها الجريح " سوريا الحبيبة ".
إستضافت وفاء الكيلاني في برنامج قصر الكلام على mbc النجمة السورية المثيرة للجدل بتصريحاتها النارية المؤيدة للنظام وللرئيس بشار الأسد سلاف فواخرجي التي أعربت عن ولائها الكامل لسوريا وللحكومة السورية وللجيش العربي السوري واصفة المعارضة السورية والجيش الحر بآكلي لحوم البشر فمستحيل أن تقبل أي معارضة شريفة بقتل البشر وذبح وسلق وشوي الناس المعارضة لهم كما لايمكن أن تقبل بتفجير الجامعات وقتل الطلاب في يوم إمتحاناتهم فقط لأن هذه الجامعات تابعة للحكومة. كما أوضحت بأن كل الفنانين الموالين للنظام مهددين من قبل المعارضة وأن قضيتها مع الخادمة التي حاولت خطفها لا تزال مفتوحة.
هذا وتطرقت وفاء الكيلاني إلى الخلاف القائم بين باسل ياخور وسلاف حيث قالت هذه الأخيرة أن الخلاف لم يكن من لا شيء فقد قام باسل بالإدعاء بأنها قالت في إجتماع للفنانين مع الرئيس بشار الأسد أنه على سوريا مقاطعت الخليج وهذا ما نفته تماما موضحة بأنها ليست غبية لتصرح بهكذا تصريح موضحة بأن باسل متعود على ذلك وبأنه وراء أغلب الشائعات التي تطال الفنينين وبأن أغلب الزملاء الذين تواجدو في الإجتماع وقفو في صفها وأنكرو قولها لهكذا كلام وبأنها قبل أن تحكم عن باسل سألت الصحفي الذي نشر الخبر وأكد لها أن باسل هو من زوده بهذه المعلومة.
هذا وهاجمت سولاف اصالة واصفة إياها بأنها ليست صاحبة رأي سياسي في العموم وبأنها فقدت الملايين من محبيها في سوريا وتأسفت على موقفها ضد بشار الأسد رغم أنها غنت للراحل حافظ الأسد ولبشار الأسد أيضا مستغربة من تغير مواقفها بهذه الطريقة وردا عن وفاء بأنها ربما غنت لهما مجبرة قالت سلاف لا يمكن لأحد أن يجبر شخصا وفي وصادق وواثق من نفسه ومن قراراته على شيء أيا يكن هذا الشخص وتساءلت مالذي يضمن لنا أنها ليست مجبرة اليوم على مواقفها هذه، وفي العموم حسب سلاف كان على اصالة على الأقل أن تحترم هذا الرجل الذي عالجها بتوفيق من الله طبعا وساعدها في محنتها وتبقى محايدة في الموضوع كما كانت دائما بعيدة عن السياسة.
وأخيرا في سؤال من وفاء الكيلاني إذا ما سقط نظام بشار الأسد هل ستبقى في سوريا ردت سلاف وبوضوح وحزن راجية ألا يحدث ذلك بأنه إذا سقط النظام لن تبقى دولة إسمها سوريا والناس ستذبح بعضها ......
ونحن لا نتمنا سوى الخير لكل بلداننا العربية .. اللهم إحفظ حبيبتنا سوريا وكل البلدان العربية والإسلامية من الفتن ما ظهر منها وما بطن
إستضافت وفاء الكيلاني في برنامج قصر الكلام على mbc النجمة السورية المثيرة للجدل بتصريحاتها النارية المؤيدة للنظام وللرئيس بشار الأسد سلاف فواخرجي التي أعربت عن ولائها الكامل لسوريا وللحكومة السورية وللجيش العربي السوري واصفة المعارضة السورية والجيش الحر بآكلي لحوم البشر فمستحيل أن تقبل أي معارضة شريفة بقتل البشر وذبح وسلق وشوي الناس المعارضة لهم كما لايمكن أن تقبل بتفجير الجامعات وقتل الطلاب في يوم إمتحاناتهم فقط لأن هذه الجامعات تابعة للحكومة. كما أوضحت بأن كل الفنانين الموالين للنظام مهددين من قبل المعارضة وأن قضيتها مع الخادمة التي حاولت خطفها لا تزال مفتوحة.
هذا وتطرقت وفاء الكيلاني إلى الخلاف القائم بين باسل ياخور وسلاف حيث قالت هذه الأخيرة أن الخلاف لم يكن من لا شيء فقد قام باسل بالإدعاء بأنها قالت في إجتماع للفنانين مع الرئيس بشار الأسد أنه على سوريا مقاطعت الخليج وهذا ما نفته تماما موضحة بأنها ليست غبية لتصرح بهكذا تصريح موضحة بأن باسل متعود على ذلك وبأنه وراء أغلب الشائعات التي تطال الفنينين وبأن أغلب الزملاء الذين تواجدو في الإجتماع وقفو في صفها وأنكرو قولها لهكذا كلام وبأنها قبل أن تحكم عن باسل سألت الصحفي الذي نشر الخبر وأكد لها أن باسل هو من زوده بهذه المعلومة.
هذا وهاجمت سولاف اصالة واصفة إياها بأنها ليست صاحبة رأي سياسي في العموم وبأنها فقدت الملايين من محبيها في سوريا وتأسفت على موقفها ضد بشار الأسد رغم أنها غنت للراحل حافظ الأسد ولبشار الأسد أيضا مستغربة من تغير مواقفها بهذه الطريقة وردا عن وفاء بأنها ربما غنت لهما مجبرة قالت سلاف لا يمكن لأحد أن يجبر شخصا وفي وصادق وواثق من نفسه ومن قراراته على شيء أيا يكن هذا الشخص وتساءلت مالذي يضمن لنا أنها ليست مجبرة اليوم على مواقفها هذه، وفي العموم حسب سلاف كان على اصالة على الأقل أن تحترم هذا الرجل الذي عالجها بتوفيق من الله طبعا وساعدها في محنتها وتبقى محايدة في الموضوع كما كانت دائما بعيدة عن السياسة.
وأخيرا في سؤال من وفاء الكيلاني إذا ما سقط نظام بشار الأسد هل ستبقى في سوريا ردت سلاف وبوضوح وحزن راجية ألا يحدث ذلك بأنه إذا سقط النظام لن تبقى دولة إسمها سوريا والناس ستذبح بعضها ......
ونحن لا نتمنا سوى الخير لكل بلداننا العربية .. اللهم إحفظ حبيبتنا سوريا وكل البلدان العربية والإسلامية من الفتن ما ظهر منها وما بطن
تعليقات
إرسال تعليق